بسم الله الرحمن الرحيم
((والسماء ذات الرجع)) الطارق 11
تحمل هذه الاية اعجازا علمى لظاهرة لم يكتشفها العلم الا مؤخرا وهى أحد خصائص السماء او الطبقات العليا للجو والتى يتم فيها عملية التكاثف وتحويل بخار الماء من صورتة الغازية الى الصورة السائلة وبعد ذلك يعود هذا البخار الى الارض فى صورة قطرات المطر والتى يحيي به الله الارض الميته.
فلو افترضنا عكس ذلك فلن يكن هناك مطر ولم يكن هناك تعويض لما تفقده النسبه المائية على الارض ...الخ
فسبحان الخالق العظيم.
مواضيع ذات صلة: اعجاز القران
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق