أ ش أ
تجتاح الكرة الأرضية حاليا عاصفة شمسية قوية تُؤثّر على الاتصالات اللاسلكية في الدول الواقعة في قطبَي الكرة الشمالي والجنوبي وخطوط القوى الكهربائية، وأجهزة الملاحة الجوية للطائرات العابرة على القطبين، وليس لها تأثير على البشر.
وأكّد الدكتور مسلم شلتوت -أستاذ بحوث الشمس والفضاء ونائب رئيس الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك- عدم تأثّر مصر والمنطقة العربية بالعاصفة الشمسية القوية التي تجتاح الكرة الأرضية في الفترة الحالية، نافيا أن يكون لها علاقة بالموجة الدافئة التي تشهدها مصر حاليا أو بالتغيّرات المناخية على كوكب الأرض بصفة عامة؛ حيث لا تُؤثّر مثل هذه العواصف الشمسية على المناخ، ولكنها تُؤثّر فقط على الموجات اللاسلكية.
وأرجع شلتوت حدوث هذه العواصف لوجود بقعة شمسية ضعف حجم الأرض تحدث فوقها انفجارات شمسية نتيجة للمجال المغناطيسي القوي الذي يتراوح ما بين 200 و 300 جاوس، مشيرا إلى أن هذا الانفجار يُؤدّي إلى قذف سحابة من الغازات المؤينة من كرون الشمس للفضاء الخارجي تستغرق من يومين إلى 3 أيام لتصل إلى الأرض.
وأشار إلى أن الدول المتأثّرة بتلك العاصفة هي الدول: الإسكندنافية، وكندا، وآلاسكا، وجنوب أستراليا، والمنطقة القطبية الجنوبية والشمالية، مشيرا إلى أن العاصفة الشمسية لا تُؤثّر على البشر، ولكنها تُؤثّر على ركاب الطائرات بالأشعة المؤينة عند مرورهم في تلك العاصفة.
تجتاح الكرة الأرضية حاليا عاصفة شمسية قوية تُؤثّر على الاتصالات اللاسلكية في الدول الواقعة في قطبَي الكرة الشمالي والجنوبي وخطوط القوى الكهربائية، وأجهزة الملاحة الجوية للطائرات العابرة على القطبين، وليس لها تأثير على البشر.
وأكّد الدكتور مسلم شلتوت -أستاذ بحوث الشمس والفضاء ونائب رئيس الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك- عدم تأثّر مصر والمنطقة العربية بالعاصفة الشمسية القوية التي تجتاح الكرة الأرضية في الفترة الحالية، نافيا أن يكون لها علاقة بالموجة الدافئة التي تشهدها مصر حاليا أو بالتغيّرات المناخية على كوكب الأرض بصفة عامة؛ حيث لا تُؤثّر مثل هذه العواصف الشمسية على المناخ، ولكنها تُؤثّر فقط على الموجات اللاسلكية.
وأرجع شلتوت حدوث هذه العواصف لوجود بقعة شمسية ضعف حجم الأرض تحدث فوقها انفجارات شمسية نتيجة للمجال المغناطيسي القوي الذي يتراوح ما بين 200 و 300 جاوس، مشيرا إلى أن هذا الانفجار يُؤدّي إلى قذف سحابة من الغازات المؤينة من كرون الشمس للفضاء الخارجي تستغرق من يومين إلى 3 أيام لتصل إلى الأرض.
وأشار إلى أن الدول المتأثّرة بتلك العاصفة هي الدول: الإسكندنافية، وكندا، وآلاسكا، وجنوب أستراليا، والمنطقة القطبية الجنوبية والشمالية، مشيرا إلى أن العاصفة الشمسية لا تُؤثّر على البشر، ولكنها تُؤثّر على ركاب الطائرات بالأشعة المؤينة عند مرورهم في تلك العاصفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق